تتنوع فعالياتنا في مركز بحوث الدين والفطرة ولا تقتصر على مكان معين، بل نشارك بأنشطة علمية مختلفة في بلدان متعددة ومن بينها مناقشات علمية أجراها أ.د عبد العزيز بايندر مع الأكادميين في قصر الكرملين ، ومدينة الفاتيكان وجامعة توبنجن في ألمانيا والعديد من الجامعات في الولايات المتحدة وفرنسا والعديد من الدول العربية والاسلامية.
المسلمون بلا قرآن تخلفوا 200 سنة الى الوراء
اذا ما انطلق المسلمون من كتاب الله ليكون مصدرا للعلم والتشريعات سيتقدم المسلمون عن غيرهم 200 سنة الى الامام
الاسلام التقليدي الذي تقدم فيه الروايات واقوال الائمة على القرآن كان سببا في ضياع المسلمين ولا يمكن التقدم والانطلاق نحو الامام إلا بتصحيح النظرة الاصولية قاطبة ليكون القرآن هو الحكم ومنه تقتبس المعارف والعلوم وليس كتابا للتبرك فقط.